تأسست كلية هندسة المواد في عام 2007، وهي صورة مطورة لقسم هندسة المواد الذي تأسس في عام 1993. وتعد كلية هندسة المواد في جامعة بابل الكلية الرائدة في مجال هندسة المواد على المستوى الوطني وذلك لا يعود الى كونها الاولى في هذا التخصص فحسب بل لتبنيها لرؤية مميزة ترتكز على تعميق المعرفة التخصصية وبشكل تدريجي مضطرد
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم هندسة المعادن
قسم البوليمرات والصناعات البتروكيمياوية
قسم هندسة السيراميك ومواد البناء
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني info@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
الإدمان الإلكتروني وعلاقته بالتوحد ورشة في هندسة مواد بابل اقامت وحدة الارشاد النفسي والتوجيه التربوي بالتعاون مع شعبة الاعلام والاتصال الحكومي ورشة بعنوان (الإدمان الإلكتروني وعلاقته بالتوحد) حاضر فيها الدكتورة رلا سامي خضير التدريسية في قسم هندسة السيراميك ومواد البناء وبحضور عدد من المنتسبين والطلبة. تناولت الورشة عدد من المواضيع ومنها مدى تأثير التكنولوجيا في أنظمة المتعة في المخ، إذ تحفز نظام المكافأة مثل أنواع الإدمان الأخرى، لذلك فهي وسيلة للتخلص من الملل والهروب من الواقع. إذ يلبي إدمان الإنترنت حاجتنا البشرية إلى التفاعل والتحفيز، إذ قد يعاني المراهق من الإجهاد أو القلق فتصبح التكنولوجيا وسيلة سهلة وسريعة لتلبية احتياجاته لذلك أصبحت إدمانًا. اذ يعرف إدمان الإنترنت بأنه سلوك مرتبط باستخدام التكنولوجيا بإفراط شديد، على الرغم من آثارها السلبية خاصةً في سن المراهقة. قد يكون الاعتماد على التكنولوجيا مدمرًا اجتماعيًا، إذ يؤدي إلى الانزعاج والشعور بالعزلة والاكتئاب عند الابتعاد عن التكنولوجيا. حيث شاركت جائحة كورونا في أزمة إدمان الأجهزة الإلكترونية بسبب مرحلة الإغلاق التي مرت على العالم خلال الجائحة، لدرجة أن الأمر أصبح مخيفًا. لذلك يساور الكثير من المسؤولين القلق حول مقدار الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين والبالغين في استخدام الإنترنت مما أدى إلى إدمان الأجهزة الإلكترونية. بالطبع يوجد فوائد كبيرة لاستخدام التكنولوجيا وكوننا مطلعين دائمًا على كل ما هو جديد، لكن من الضروري أن يكون التفاعل مع التكنولوجيا تفاعلًا صحيًا. ثم تناولت علاقة ألعاب الفيديو بمرضي التوحد وفرط الحركة إن الأطفال المصابون بالتوحد أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يقضون ضعف الوقت الذي يقضونه في لعب ألعاب الفيديو ومن المرجح أن يصبحوا مدمنين عليها" ، وفقًا لتقارير الصحيفة الأمريكية ديلي ميلي. أشارت الأبحاث سابقًا إلى أن الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد (ASD) واضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة (ADHD) معرضون لخطر استخدام ألعاب الفيديو، أو ما يُسمى بـ "إدمان ألعاب الفيديو". يجب على الآباء أولاً مراجعة عاداتهم في استخدام التكنولوجيا. فمن المرجح أن يعاني الطفل في الأسرة التي تعاني من إدمان التكنولوجيا لدى الأطفال من هذا النوع من المشاكل. لا ينبغي أن ننسى أن الأطفال يتخذون من والديهم قدوة لهم في المقام الأول، فالطفل الذي يرى والديه على الهاتف أو أمام التلفاز سيلجأ أيضًا إلى هذه القنوات. ولسوء الحظ، فإن الأطفال الذين يتجهون إلى هذه القنوات معرضون لخطر كبير بأن يصبحوا مدمنين للتكنولوجيا في المستقبل. جنان العبيدي تصوير احمد حسين
نشر بواسطة: نورا كاظم بيرماني
تاريخ: 16/04/2025
تاريخ: 15/04/2025
تاريخ: 10/04/2025
تاريخ: 08/04/2025
تاريخ: 07/04/2025
تاريخ: 10/02/2025
تاريخ: 11/06/2024
تاريخ: 23/01/2024
تاريخ: 22/01/2024
تاريخ: 11/01/2024