اعلام جامعة بابل | تدريسي بهندسة المواد عضوا في لجنة مناقشة طالب دكتوراه

تدريسي بهندسة المواد عضوا في لجنة مناقشة طالب دكتوراه

نشر بواسطة : نورا كاظم بيرماني

تاريخ الخبر : 11/11/2023 30:43:08 PM

عدد المشاهدات : 229

تدريسي في هندسة المواد عضوا في لجنة مناقشة طالب دكتوراه
شارك الاستاذ الدكتور حيدر حسن جابر رئيس قسم هندسة المعادن في كلية هندسة المواد\ جامعة بابل عضواً في لجنة مناقشة طالب الدكتوراه ( سؤدد عبد الله محمد) عن اطروحته الموسومة:
( تصنيع وتقييم المواد المزروعة المركبة من التيتانيوم/ اكسيد السترونتيوم والمعالجة بالأكسدة الآنودية)
والتي جرت على قاعة المناقشات فرع التعويضات الاصطناعية \ كلية طب اسنان بابل
خلاصة الاطروحة:
يمكن تصنيع زراعة الأسنان من مواد مختلفة، ولكن التيتانيوم وسبائك التيتانيوم كانت
المادة المفضلة لزراعة الأسنان لسنوات عديدة بسبب توافقها الحيوي. يمكن لتصنيع الغرسة الجديدة وهيكلة السطح أن يعززا توصيف الغرسة والنشاط الحيوي مما يحسن التكامل العظمي
المواد والطرق: تم تصنيع إضافات أكسيد السترونتيوم بثلاث نسب وزن مختلفة (2?، 4، و6? بالوزن?). تم استخدام تعدين المساحيق لإنشاء السبائك، والتي تم تلبيدها بعد ذلك عن طريق تسخين العينات إلى درجة حرارة تلبيد قدرها 500 درجة مئوية ونقعها لمدة ساعتين قبل رفع درجة الحرارة إلى 1000 درجة مئوية ونقعها مرة أخرى لمدة ساعتين. تم ضبط معدل التسخين على 3 درجات مئوية / دقيقة. تمت أكسدة أقراص سبيكة التيتانيوم وأكسيد السترونتيوم باستخدام تيار مباشر (3 أمبير، 30 فولت) لمدة 6-7 دقائق، في ظل درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية) مع تطبيق تيار كهربائي مستمر بين كاثود بلاتين وسبائك التيتانيوم وهي الأنود، مفصولة عن بعضها
البعض بمقدار 6 مم في كوب زجاجي يحتوي على المحلول حمض الكبريتيك . H2SO4))) (1M
بالنسبة للاختبارات المختبرية، تمت دراسة آثار إضافات أكسيد السترونتيوم والأكسدة الأنودية باستخدام رسم خرائط SEM وEDS لتحليل العناصر. كما تم تحليل تأثير إضافة أكسيد السترونتيوم والأكسدة الأنودية باستخدام قياسات صلابة برينل وصلابة فيكر، حيود الأشعة السينية، مجهر القوة الذرية ()AFM، المسامية، قوة الشد القطرية، الخشونة، اختبارات التآكل وقابلية بلل
الأسطح النهائية.
بينما تم استخدام 60 غرسة أخرى في الاختبار داخل الجسم الحي (تحليل الدفع للخارج والتحليل النسيجي/النسيجي) والتي تم تقسيمها إلى مجموعات ضابطة وتجريبية. لتقييم الجزء البيولوجي من الدراسة،تمتقسيم30أرنًبانيوزيلندًياأبيضا إلىمجموعتين:المجموعةالأولى للشفاء لمدة أسبوعين والمجموعة الثانية للشفاء لمدة 6 أسابيع. تم وضع الغرستين في كل عظمة فخذ (ضابطة وتجريبية). بعد 2 و6 أسابيع من التنسيب، تم قياس قوة الدفع خارج العظم وأجريت التحليلات
النسيجية.
النتائج: أظهرت النتائج أن إضافة المزيد من أكسيد السترونتيوم (زيادة النسبة تدريجيا من 2% SrO إلى 6% إضافة) يرفع الخشونة والمسامية الحقيقية ويقلل الكثافة الحقيقية. ومع ذلك، فإن صلابة برينل الدقيقة وقوة الشد القطرية تتعزز مع زيادة في الجزء الحجمي لجزيئات أكسيد
السترونتيوم.
لقد وجد أن سبائك التيتانيوم وسبائك التيتانيوم وأكسيد السترونتيوم بعد الأكسدة الأنودية تؤدي إلى زيادة الخشونة وقابلية البلل ومقاومة التآكل.
أظهر الاختبار داخل الجسم الحي تحسنًا ملحوًظا للغاية في اختبار الدفع. أظهرت الدراسة النسيجية والنسيجية تكوين عظمي جديد أعلى في غرسات السبائك خلال فترة شفاء مدتها 6 أسابيع.
جنان العبيدي